تعد شعيرة الأضحية من أهم شعائر عيد الأضحى في الإمارات والدول الإسلامية جميعاً، حيث يقوم المسلمون من حول العالم بتقديم ما تيسر من الأنعام تقرباً من الله سبحانه وتعالى، مثل الأغنام أو الأبقار، وتوزيع جزء منها على الفقراء والمساكين والأقارب على مدى أربعة أيام، ويجدر بالذكر أنها سنة مؤكدة لمن لديه المقدرة المادية.
المواظبة على الأذكار المشروعة: مثل: أذكار النوم، وأذكار الصباح والمساء، والدخول والخروج، والإكثار من قراءة القرآن، والاستغفار.
يفضل ترديد دعاء طلب الذرية والشفاء من العقم في كل الأوقات مع الأخذ بالأسباب الطبية حيث إجراء الفحوصات اللازمة والكشف الطبي لمعرفة سبب تأخر الإنجاب، وإن كان الدعاء وحده قادر على تغيير القدر، إلا أن الله يحب المتوكلين ولا يحب المتواكلين، فتوكل على الله بحاجتك وردد دعاء يوم عرفة للذرية بكل يقين في الإجابة مع الإكثار من قول يا مسبب الأسباب يا تواب يا وهاب.
بمناسبة قدوم عيد الأضحى المبارك.. ادعو الله لي ولكم أن يرزقنا من العفو والعافية الحظ الوفير، وأن يديم علينا نعمة الستر والصحة.
إذا كان لديك شك في أنك مصاب بالعين أو الحسد، فقد تشعر بالضعف والتعب ويصعب عليك القيام try this بالمهام اليومية بالشكل الصحيح.
أبارك لك بالعيد وأيامه الوردية وأقول لك: لا تنساني من العيدية، باقة من الورود بقدوم العيد معطرة بالعود لك يا صاحب الجود.
لا بدّ أن تكون الأضحية من الأنعام، وهي الإبل بأنواعها، والغنم ضأنا كانت أو معزا، ذكورا كانت أو إناثا.
مَع توافد الحَجيج وإطلالة يوم العيد أقول لك عيد أضحى سعيد وعمر مديد.
قال النووي في شرح صحيح مسلم في الجمع بين الأحاديث الناهية عن الرقى والمجيزة لها: أن المنهي عنه هو الرقية بكلام الكفار، والرقى المجهولة والتي بغير العربية وما لا يعرف معناه، فهي مذمومة لاحتمال أن معناها كفر أو قريب منه أو مكروه، وأما الرقى بآيات القرآن والأذكار المعروفة فلا نهي عنها بل هي سنة، وقد روي مسلم عن النبي ﷺ “اعرضوا علىَّ رقاكم، لا بأس بها ما لكن فيه شرك”.
اللهمَّ إني أسألك أني أشهد أنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحدٌ ان ترزقني الذرية الصالحة.
ذكرناكم والذكرى مؤرقة.. أحببناكم ملء قلوبنا.. فتهنئة خاصّة تقبل الله منكم.
الإحسان إلى الحاسد، وهذا من شأنه أن يطفئ ناره، وهي من أصعب الأسباب.
لا تذبح الأضحية بحضرة الأخرى، هو من أهم آداب الاضحية التي يغفلها كثيرون عنها.
قوله -تعالى-: اللهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ .[٦]